May 27, 2019
"أنا هو القيامة والحياة من آمن بي ولو مات فسيحيا "
إنجيل يوحنا 11-25)
انتقل ولن يموت ..
هكذا افتتح كلمته خادم رعية سيدة المعونات المارونية الخور اسقف شارل سعد الذي أقام قداساً الْيَوْمَ ال26 من آذار لغبطة
البطريرك الراحل مار نصر الله بطرس صفير ، بحضور رجال الدين والعديد من رووءساء الجمعيات والأحزاب ، مثّل فخامة رئيس الجمهورية سعادة القنصل الفخري حسين رحال .
"النفس التي تخطىء هي تموت "
فالبطريرك صفير هو حي ،
وكيف لا.. وهو من عمر لبنان الحي ، فقد ولد في العام 1920 وهو العام الذي أعلن فيه الجنرال الفرنسي " غورو" عن قيام دولة لبنان الكبير .
بعد القداس تحدث ممثلو تيار المستقبل والحزب الاشتراكي وممثل الكنيسة ،
واعتبر القنصل في خطابه ان استعادة سيادة لبنان بعد الحرب
كان الدور الابرز للبطريك الراحل ؛
واستعارت رئيسة النادي الثقافي الصديقة حُسن حيمور في كلمتها المعبّرة ما اطلق على صفير بانه " بطريرك الاستقلال "
إعلامي في المهجر
وليد اٌ - شميط